سودانية.. – موقع الصنارة نت https://sonara.net موقع الأخبار الأول | الناصرة والمنطقة Mon, 17 Jul 2023 19:06:41 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.4.3 https://sonara.net/wp-content/uploads/2022/09/cropped-logo-01-32x32.png سودانية.. – موقع الصنارة نت https://sonara.net 32 32 أول ملحنة وعازفة عود سودانية.. غوغل يحتفي بأسماء حمزة https://sonara.net/%d8%a3%d9%88%d9%84-%d9%85%d9%84%d8%ad%d9%86%d8%a9-%d9%88%d8%b9%d8%a7%d8%b2%d9%81%d8%a9-%d8%b9%d9%88%d8%af-%d8%b3%d9%88%d8%af%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d8%ba%d9%88%d8%ba%d9%84-%d9%8a%d8%ad%d8%aa%d9%81/%d9%81%d9%86/65985/ https://sonara.net/%d8%a3%d9%88%d9%84-%d9%85%d9%84%d8%ad%d9%86%d8%a9-%d9%88%d8%b9%d8%a7%d8%b2%d9%81%d8%a9-%d8%b9%d9%88%d8%af-%d8%b3%d9%88%d8%af%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d8%ba%d9%88%d8%ba%d9%84-%d9%8a%d8%ad%d8%aa%d9%81/%d9%81%d9%86/65985/#respond Mon, 17 Jul 2023 19:06:41 +0000 https://sonara.net/?p=65985 احتفل محرّك البحث العملاق “غوغل” اليوم الاثنين بأسماء حمزة، وهي أول ملحنة وعازفة عود سودانية، وذلك بمناسبة ذكرى النجاح الكبير الذي حققته وشكّل نقطة تحوّل في حياتها المهنية. وتصدّر الصفحة الرئيسية لغوغل رسم يجسّد هذه الموسيقية السودانية وهي تعزف على آلة العود، مرتدية الزي الشعبي ذا اللون الأزرق وممسكة بيدها بـ “نوتة” موسيقية. وبحسب ما […]]]>

احتفل محرّك البحث العملاق “غوغل” اليوم الاثنين بأسماء حمزة، وهي أول ملحنة وعازفة عود سودانية، وذلك بمناسبة ذكرى النجاح الكبير الذي حققته وشكّل نقطة تحوّل في حياتها المهنية.

وتصدّر الصفحة الرئيسية لغوغل رسم يجسّد هذه الموسيقية السودانية وهي تعزف على آلة العود، مرتدية الزي الشعبي ذا اللون الأزرق وممسكة بيدها بـ “نوتة” موسيقية.

وبحسب ما كتبه الموقع الشهر، فإن هذا اليوم يوافق ذكرى فوز أسماء في مسابقة “ليلة القدر الكبرى” الموسيقية في 17 يوليو/تموز 1997.

وأضاف أن هذا الفوز كان نقطة تحول في حياة هذه الموسيقية السودانية التي ولدت عام 1932، وساهم في منحها التقدير والاهتمام في مجال يسيطر عليه الذكور.

وكانت أسماء -المولودة عام 1932- تعشق الموسيقى منذ صغرها وتحلم بأن تصبح يوما ما مطربة، لكن أحبالها الصوتية لم تساعدها في تحقيق حلمها، لتتحول إلى التلحين بدل الغناء. وقد ساعدها والدها الذي اكتشف موهبتها بذلك، فقد استعار لها عودا شبيها بالعود الموسيقي حتى تتمكن من التدرب والتعلم.

وعلى الرغم من أن دخول النساء للمجال الفني لم يكن مقبولا في ذلك الوقت بالسودان، فإن والد أسماء كان من أبرز المشجعين لها.

وقد تأثرت هذه الملحنة -التي توفيت عام 2018- بأم كلثوم وعبد الحليم حافظ ومحمد عبد الوهاب في بداية انطلاقها كملحنة، ومن الذين تتلمذوا على يديها الموسيقار والعازف السوداني الشهير بشير عباس.

ومع اكتسابها خبرة ومهارة في التلحين، أنتجت أسماء ألحانا للعديد من الفنانين الموهوبين في العالم العربي، وأصبحت واحدة من أولى الملحنات بالسودان.

وأصبحت عام 1946 واحدة من أولى السيدات اللاتي تدربن على عزف العود بشكل رسمي.

تفاعل واحتفاء

وعلى مواقع التواصل شارك عدد من المتابعين صور أسماء تعزف على العود، وقال ياسر مصطفى في تغريدة له: أسماء حمزة بشير (1936- 2018) أول ملحنة وعازفة عود سودانية وتعد من أوائل النساء اللائي اقتحمن مجال العزف والتلحين على مستوى أفريقيا والوطن العربي، في زمن كان هذا المجال حكرا على الرجال، لُقّبت بعاشقة الست أم كلثوم وأميرة العود.

أما الصحفية داليا الطاهر فقالت إن هذه الملحنة بدأت رحلتها مع عزف العود عام 1948، وأول أغنية قامت بتلحينها هي “يا عيوني” من ديوان الملاح التائه للشاعر المصري علي محمود طه عام 1956، بدأت العمل في سلاح الموسيقى السودانية عام 1982 وأول عمل اشتهرت به هو تلحينها لأغنية “الزمن الطيب” للشاعر السوداني سيف الدين الدسوقي، وقامت بغنائها المطربة السودانية سمية حسن وكان ذلك عام 1983. وتلحينها لملحمة عَزة وعِزة.

وقال حساب آخر إن أسماء تعدّ أول امرأة تدخل مجال التلحين في السودان وأفريقيا والعالم العربي. وقد تميزت بتأليف العديد من الأغاني التي تغني بها العديد من المطربين الكبار والشباب مثل عبد الكريم الكابلي ومحمد ميرغني وعابدة الشيخ وعماد أحمد الطيب.

أما صفحة السودان نيوز على تويتر فقالت: محرك البحث العالمي “غوغل” يحتفل بذكرى الشاعرة وعازفة العود والملحنة السودانية أسماء التي تعد من أوائل الموسيقيات الأفريقيات والعربيات.

المصدر : مواقع إلكترونية + مواقع التواصل الاجتماعي
]]>
https://sonara.net/%d8%a3%d9%88%d9%84-%d9%85%d9%84%d8%ad%d9%86%d8%a9-%d9%88%d8%b9%d8%a7%d8%b2%d9%81%d8%a9-%d8%b9%d9%88%d8%af-%d8%b3%d9%88%d8%af%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d8%ba%d9%88%d8%ba%d9%84-%d9%8a%d8%ad%d8%aa%d9%81/%d9%81%d9%86/65985/feed/ 0
قصة مشعوذة دخلت السجن بعد خدعت تاجرة سودانية.. حتى أفلست ! https://sonara.net/%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d9%85%d8%b4%d8%b9%d9%88%d8%b0%d8%a9-%d8%af%d8%ae%d9%84%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%ac%d9%86-%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%ae%d8%af%d8%b9%d8%aa-%d8%aa%d8%a7%d8%ac%d8%b1%d8%a9-%d8%b3%d9%88/%d9%85%d9%86%d9%88%d8%b9%d8%a7%d8%aa/24513/ https://sonara.net/%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d9%85%d8%b4%d8%b9%d9%88%d8%b0%d8%a9-%d8%af%d8%ae%d9%84%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%ac%d9%86-%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%ae%d8%af%d8%b9%d8%aa-%d8%aa%d8%a7%d8%ac%d8%b1%d8%a9-%d8%b3%d9%88/%d9%85%d9%86%d9%88%d8%b9%d8%a7%d8%aa/24513/#respond Mon, 02 Jan 2023 22:02:28 +0000 https://sonaranet.wpengine.com/?p=24513 قضت محكمة سودانية بالسجن والغرامة بحق امرأة احتالت على تاجرة قماش بالخرطوم عن طريق الدجل والشعوذة. القصة بدأت داخل متجر القماش عندما أبلغها أحد زملائها بضياع هاتفه النقال، وتحدّث بحُزن شديد بأن هاتفه قيِّم، وقتها كانت المتهمة تسترق السمع لحديث التاجرة مع صاحب الموبايل الضائع أثناء وقوفها بالقرب منهما، حسبما ذكرت “العربية”. دون مقدمات، اقتحمت […]]]>

قضت محكمة سودانية بالسجن والغرامة بحق امرأة احتالت على تاجرة قماش بالخرطوم عن طريق الدجل والشعوذة.

القصة بدأت داخل متجر القماش عندما أبلغها أحد زملائها بضياع هاتفه النقال، وتحدّث بحُزن شديد بأن هاتفه قيِّم، وقتها كانت المتهمة تسترق السمع لحديث التاجرة مع صاحب الموبايل الضائع أثناء وقوفها بالقرب منهما، حسبما ذكرت “العربية”.
دون مقدمات، اقتحمت حديثهما وأبلغتهما أنها “شيخة” ولديها قدرة على إعادة هاتفه المفقود إليه مرة أخرى، وأيضاً لديها القدرة على حمايته من السرقة أو الضياع مرة ثانية، وطلبت منه مبلغ 15 ألف جنيه سوداني مقابل ذلك العمل، لكن الرجل فاجأها باستعداده لدفع مبلغ 50 ألف جنيه إن أفلحت في استعادة هاتفه.
هنا، التفتت المتهمة ناحية تاجرة قماش وأبلغتها أنها محسودة ولديها “عوارض” وتستطيع حمايتها من الحسد وحماية منزلها أيضاً.
وطلبت منها الاستحمام بالماء الممزوج بالملح لطرد العين والحسد، وطلبت منها اصطحابها إلى منزلها لتخرج لها العمل وتبطل عنها مفعول السحر.
بالفعل، اصطحبتها تاجرة القماش إلى منزلها، وهناك طلبت منها المتهمة إحضار الماء المالح ووضعته قرب مبخر قبل أن تطلق بخوراً كثيفاً ذا رائحة نفّاذة.

أموال الخدام
وفي لحظة مناسبة، طلبت من تاجرة القماش إعطاءها مبلغ خمس مئة ألف جنيه، وفي لحظة لا وعي استجابت التاجرة وسلّمتها المبلغ المطلوب.
تلك العملية تكرّرت ثلاث مرات، وفي كل مرة تقوم التاجرة دون وعي بتسليم المتهمة مبلغاً من المال، وكانت المتهمة تقوم بإيهامها أن تلك المبالغ تذهب إلى “الخدام” من الجن.

خسارة فادحة
بعد ذلك، سلمت المتهمة، تاجرة القماش بخوراً وادّعت أنه يجلب الرزق، لكن ما حدث كان العكس تماماً، حيث خسرت التاجرة كل أموالها وغرقت في الديون.
وبعد فوات الأوان، اكتشفت أنها وقعت ضحية لدجالة استولت على أموالها عن طريق الشعوذة، وسارعت بتدوين بلاغ بتفاصيل الواقعة.

الحدث الأغرب
الأغرب في هذه الحكاية أن الشرطة وجدت المتهمة مخفورة داخل الحراسة بعد إلقاء القبض عليها على ذمة قضية أخرى تتعلّق بالدجل والشعوذة.
على الفور، أحيلت إلى محكمة جنايات الخرطوم شمال التي استمعت إلى جميع الأطراف قبل أن تصدر حكمها أمس الخميس على المتهمة بالسجن عاماً، وإعادة مبلغ مليوني جنيه إلى التاجرة.

]]>
https://sonara.net/%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d9%85%d8%b4%d8%b9%d9%88%d8%b0%d8%a9-%d8%af%d8%ae%d9%84%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%ac%d9%86-%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%ae%d8%af%d8%b9%d8%aa-%d8%aa%d8%a7%d8%ac%d8%b1%d8%a9-%d8%b3%d9%88/%d9%85%d9%86%d9%88%d8%b9%d8%a7%d8%aa/24513/feed/ 0