“جون – موقع الصنارة نت https://sonara.net موقع الأخبار الأول | الناصرة والمنطقة Mon, 05 Feb 2024 23:35:50 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.4.3 https://sonara.net/wp-content/uploads/2022/09/cropped-logo-01-32x32.png “جون – موقع الصنارة نت https://sonara.net 32 32 شماريخ.. محاولة باهتة لصناعة نسخة مصرية من سلسلة “جون ويك” https://sonara.net/%d8%b4%d9%85%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d8%ae-%d9%85%d8%ad%d8%a7%d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%a8%d8%a7%d9%87%d8%aa%d8%a9-%d9%84%d8%b5%d9%86%d8%a7%d8%b9%d8%a9-%d9%86%d8%b3%d8%ae%d8%a9-%d9%85%d8%b5%d8%b1%d9%8a%d8%a9/%d8%a3%d8%ae%d8%a8%d8%a7%d8%b1/83800/ https://sonara.net/%d8%b4%d9%85%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d8%ae-%d9%85%d8%ad%d8%a7%d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%a8%d8%a7%d9%87%d8%aa%d8%a9-%d9%84%d8%b5%d9%86%d8%a7%d8%b9%d8%a9-%d9%86%d8%b3%d8%ae%d8%a9-%d9%85%d8%b5%d8%b1%d9%8a%d8%a9/%d8%a3%d8%ae%d8%a8%d8%a7%d8%b1/83800/#respond Mon, 05 Feb 2024 23:35:50 +0000 https://sonara.net/?p=83800 استغرق فيلم “شماريخ” عاما ونصف العام من الجهود المكثفة والتحضيرات الشاقة، أما الفكرة فعمرها 15 عاما، وفقا لتصريحات المخرج عمرو سلامة متحدثا عن العمل لوسائل الإعلام، ورغم ذلك جاءت النتيجة أشبه بقصاصات ومقتطفات من أعمال أجنبية شهيرة. قصة الفيلم يحكي العمل عن رؤوف الابن غير الشرعي لأحد كبار تجار المخدرات الذي يختبئ خلف تجارة الألعاب […]]]>

[This post contains video, click to play]

استغرق فيلم “شماريخ” عاما ونصف العام من الجهود المكثفة والتحضيرات الشاقة، أما الفكرة فعمرها 15 عاما، وفقا لتصريحات المخرج عمرو سلامة متحدثا عن العمل لوسائل الإعلام، ورغم ذلك جاءت النتيجة أشبه بقصاصات ومقتطفات من أعمال أجنبية شهيرة.

قصة الفيلم

يحكي العمل عن رؤوف الابن غير الشرعي لأحد كبار تجار المخدرات الذي يختبئ خلف تجارة الألعاب النارية، يسعى رؤوف طوال الوقت لجعل والده فخورا به لعله يعترف به رسميا، للدرجة التي تجعله يعمل لديه قاتلا مأجورا في سبيل الحصول على محبته ورضاه.

غير أن حياته تنقلب تماما حين يذهب لاغتيال أحد المحامين، وقبل الانتهاء من المهمة تصل ابنته التي تُفاجأ بجثة والدها غارقة في الدماء فتنهار، وبدلا من أن يتخلص البطل منها أيضا يمنحها فرصة النجاة بل وينقذ حياتها بنفسه.

وهنا تزداد الأمور تعقيدا، إذ يأمره والده بالعودة لقتلها إذا ما أراد الحصول على ما تمناه عمرا بأكمله، وعلى غير المتوقع يجد البطل شيئا داخله يمنعه من ارتكاب تلك الجريمة.

يتزامن ذلك مع محاولة أخيه غير الشقيق إنهاء حياة والدهما قبل أن يعترف برؤوف، والتخلص من الأخير شخصيا، الذي يجد نفسه فجأة وقد صار مُطاردا هو وابنة المحامي من قبل العصابة نفسها. هكذا يتقاطع طريقهم معا مرة أخرى ويبدؤون مغامرة مليئة بالحركة والعنف والكثير من الدماء مع القليل من الرومانسية.

الفيلم المصري "شماريخ" للمخرج عمرو سلامة المصدر: البرومو الترويجي للفيلم على يوتيوب https://youtu.be/LwN5bFedfek?si=bmDPX9kxkRXzsknN
أمينة خليل وآسر ياسين بطلا فيلم “شماريخ” (مواقع التواصل الاجتماعي)

جون ويك

سلسلة “جون ويك” (John Wick)، وفيلم “نظرية المؤامرة” (Conspiracy Theory)، وفيلم “المصارع” (Gladiator)، هي بعض الأعمال العالمية التي يسهل تتبع الأجزاء المقتبسة منها بفيلم “شماريخ”. مثل القاتل المأجور سريع الانفعال والمحب بشدة لكلبه، أو وقوع القاتل المُكلّف باغتيال إحدى الشخصيات، في حب ابنته، أو محاولة الابن التخلص من الأب لمصلحته الشخصية، على الترتيب.

بسبب ذلك الاستنساخ المقتطع وغيره من أعمال أخرى، لم يملك الفيلم بصمة خاصة أو طابعا مصريا أصليا، والأسوأ أن الفيلم تضرر بأن صارت حبكته الدرامية مفككة وضعيفة ومليئة بالثغرات للدرجة التي جعلت كثير من المشاهدين يصفون الأحداث بغير المنطقية.

الأخيار لا يموتون

على المستوى الفني، جاء الحوار شديد السطحية، وتراوح التمثيل بين العادي والضعيف في غياب للتناغم والكيمياء بين الأبطال خاصة الرئيسيين، ربما، باستثناء محمود السراج وآدم الشرقاوي، اللذين قدما شخصيتين غير تقليديتين، وإن كان الأخير بالغ بعض الشيء في اختيار هيئته الشكلية.

وعلى مستوى الحركة والمعارك، يمكن وصف إخراجها بالجيد وإن كانت المعارك نفسها بدت ساذجة دراميا، إذ انتصر آسر ياسين بكل معاركه مهما كان عدد من يواجههم وحده أو كم الأسلحة التي بحوزتهم أو حقيقة كونه محتجزا وأمامه أكثر من تحدي.

أما الفنيات الإيجابية بالعمل، فقد تمثلت في الموسيقى التصويرية التي أبرزت حالة التوتر والانفعال والقلق خلال الأحداث، والمونتاج الجيد الذي ساعد على زيادة سرعة الإيقاع بالعمل دون الشعور بالملل، بالإضافة إلى اللجوء للفلاش باك (للاسترجاع) بطريقة ذكية ومحدودة دون إفراط أو استسهال.

الفيلم المصري "شماريخ" للمخرج عمرو سلامة المصدر: البرومو الترويجي للفيلم على يوتيوب https://youtu.be/LwN5bFedfek?si=bmDPX9kxkRXzsknN
إخراج المعارك في فيلم “شماريخ” يمكن وصفه بالجيد وإن بدت المعارك ساذجة دراميا (مواقع التواصل)

والأهم هو التصوير والمؤثرات البصرية سواء على مستوى مشاهد الحركة أو باستغلال استخدام الشماريخ/الألعاب النارية وحُسن توظيفها لخدمة اللوحة الفنية بصريا أحيانا بالإبهار أو الإمتاع تارة بالدخان وتارة أخرى بالألوان بجانب استغلالها خدمة الحبكة الدرامية بذكاء وابتكار غير مألوف في السينما العربية، مما يجعل أحمد عصام المسؤول عن الألعاب النارية في الفيلم هو أهم أبطاله، يشاركه مدير التصوير كيم ميكيل والمونتير أحمد حافظ، يليهم شركة سي سينما برودكشن التي أنتجت العمل بسخاء وساهمت في أن يخرج على هذا النحو.

لذا، ورغم السلبيات التي أشرنا إليها سابقا، فإن العمل استطاع أن يحظى بجماهيرية وشعبية قبل طرحه، أكثرها يعود إلى اسم آسر ياسين، مما نتج عنه بالتبعية حصوله على نسبة عالية من المشاهدات سمحت بأن يظل معروضا على شاشة السينما لما يقارب شهرين ومنافسا بقوة لأفلام موسم منتصف العام التي طُرحت بعده.

وبالرجوع إلى الإحصاءات الرسمية، فقد تخطت أرباحه حتى الآن حاجز 27 مليون جنيه في مصر وحدها، بالإضافة إلى أرباحه في الدول العربية الأخرى والتي لم يعلن عنها بعد.

 

 

رحيل مفاجئ

فيلم “شماريخ” تأليف وإخراج عمرو سلامة، وبطولة آسر ياسين وأمينة خليل وخالد الصاوي وآدم الشرقاوي، ومصطفى درويش في آخر ظهور له قبل وفاته المفاجئة العام الماضي وقبل انتهائه من مشاهده بالفيلم.

ومع أن ذلك وضع عمرو سلامة في موقف سيئ يجعله مضطرا للاختيار بين رغبته في الاحتفاظ بكل مشاهد درويش وبين تأثير ذلك على خط سير العمل الدرامي، إلا أنه سرعان ما حسم موقفه واختار تكريم درويش حيا وميتا، الأمر الذي استلزم بعدها الكثير من المونتاج والتعديلات بالكتابة حتى لا يتضرر النص.

المصدر : الجزيرة


]]>
https://sonara.net/%d8%b4%d9%85%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d8%ae-%d9%85%d8%ad%d8%a7%d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%a8%d8%a7%d9%87%d8%aa%d8%a9-%d9%84%d8%b5%d9%86%d8%a7%d8%b9%d8%a9-%d9%86%d8%b3%d8%ae%d8%a9-%d9%85%d8%b5%d8%b1%d9%8a%d8%a9/%d8%a3%d8%ae%d8%a8%d8%a7%d8%b1/83800/feed/ 0
فيلم “سيسو”.. النسخة العجوز من أفلام جون ويك بلمسة كوينتن تارانتينو https://sonara.net/%d9%81%d9%8a%d9%84%d9%85-%d8%b3%d9%8a%d8%b3%d9%88-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b3%d8%ae%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%ac%d9%88%d8%b2-%d9%85%d9%86-%d8%a3%d9%81%d9%84%d8%a7%d9%85-%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88/%d9%81%d9%86/64436/ https://sonara.net/%d9%81%d9%8a%d9%84%d9%85-%d8%b3%d9%8a%d8%b3%d9%88-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b3%d8%ae%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%ac%d9%88%d8%b2-%d9%85%d9%86-%d8%a3%d9%81%d9%84%d8%a7%d9%85-%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88/%d9%81%d9%86/64436/#respond Wed, 05 Jul 2023 20:39:06 +0000 https://sonara.net/?p=64436 يفتتح فيلم “الشجاعة” (Sisu) بشرح معنى الكلمة الفنلندية (اسم الفيلم) التي يكاد لا يوجد لها مقابل، والتي يمكن ترجمتها إلى العربية كالتالي: “قوة الإرادة والتصميم والمثابرة والتصرّف بعقلانية في مواجهة الشدائد. السيسو ليست شجاعة مؤقّتة، ولكنها القدرة على الحفاظ على تلك الشجاعة”. من هذه الكلمة ذات الحروف الأربعة ندلف إلى الفيلم الذي يتحدث خلال أكثر […]]]>

يفتتح فيلم “الشجاعة” (Sisu) بشرح معنى الكلمة الفنلندية (اسم الفيلم) التي يكاد لا يوجد لها مقابل، والتي يمكن ترجمتها إلى العربية كالتالي: “قوة الإرادة والتصميم والمثابرة والتصرّف بعقلانية في مواجهة الشدائد. السيسو ليست شجاعة مؤقّتة، ولكنها القدرة على الحفاظ على تلك الشجاعة”.

من هذه الكلمة ذات الحروف الأربعة ندلف إلى الفيلم الذي يتحدث خلال أكثر من 90 دقيقة عن معنى الشجاعة المطلقة، شجاعة الشخص الذي خسر كل شيء ما عدا حياته، لذلك لا يخشى أخذ القتال والعنف إلى حدودهما القصوى.

شجاعة ألا تمتلك شيئا لتخسره

الحرب العالمية الثانية تضع أوزارها، وتحصل فنلندا على أوامر من الحلفاء بطرد الجيش النازي منها، ولكن هذه الفصائل الباقية لا تخرج من البلاد من دون خيط جديد من الدم يتبع خطاها، فيواجهون عقبة تفسد عليهم هذا الخروج العنيف، وتجعلهم يلاقون مصيرا لم يتخيلوه.

ذلك هو ملخص حبكة فيلم “الشجاعة” (Sisu) الفنلندي الذي عُرض للمرة الأولى في مهرجان تورنتو السينمائي، ثم عالميا، محققا نجاحا تجاريا ونقديا، ما أحيا لدى مخرجه (غالماري هيلاندير) أملا بأن يعيد تقديم التجربة في جزء ثانٍ.

يفتتح الفيلم في فنلندا، ويعرفنا على بطله أتامي كوربي، محارب سابق، نعرف من خلال الأحداث أنه فقد كل أسرته بسبب الحرب، ويمضي أيامه في بحث يائس عن الذهب وحيدا. وبشكل مفاجئ، يجد عرقا من المعدن النادر كفيلا بتغيير حياة قرية وليس فقط حياته، فيكسره ويضعه في حقائبه القماشية المهترئة، ويتجه إلى المدينة مستعدا لدخول عالم الأثرياء.

تتقاطع رحلة أتامي مع خروج سرية من الجيش النازي، دبابة وعربات حربية عدة، وجنود يعلو وجوههم اليأس ومجموعة من النساء الفنلنديات تم أخذهن كسبايا، يتعرضن للاعتداءات بشكل مستمر.

يبدو منظر الرجل العجوز مستفزا لتنمر الشباب الألمان، فيقرّرون قتله على سبيل التسلية، ومن هنا تبدأ الحكاية الحقيقية.

أتامي، الرجل العجوز، الذي يبدو مسكينا، مكلوما، مقطّع الثياب، يتحوّل فجأة إلى آلة قتل عنيفة للغاية، شيطان قادر على الهرب من الموت بمعجزة تلو الأخرى. يُخرج القائد النازي عن طوره، يقاتله حتى بالدبابة، ولكن كل الأسلحة الثقيلة لا تعني شيئا لرجل يائس.

وعلى مدار 91 دقيقة، نشاهد هذه المطاردة المحمومة بين جنود النازي والعجوز أتامي، فالفيلم الذي التزم بالقواعد الأرسطية الثلاث، وحدة الزمان والمكان والموضوع، وضع المشاهد في قلب المعركة مباشرة بعد تمهيد قصير، وما على المشاهد سوى اللهاث وهو لا يتخيل كم العنف الذي يمكن أن يقوم به بشري للانتقام من شخص أذل كبرياءه، فيبدو الأمر في النهاية كرجل بمدفع ذري يطارد ذبابة، ويدمر كل من حوله من أجل هذا المطلب المستحيل.

“أكشن” على طريقة تارنتينو

في مسيرته التي لم تتجاوز 9 أفلام، ترك المخرج الأميركي كوينتين تارنتينو علامة بارزة في فن السينما، خصوصا أفلام “الأكشن”، وتحديدا طريقة تصوير المشاهد الدموية. بالطبع، هو لم يكتب نقطة بداية تصوير هذه المشاهد بالصورة التي نراها الآن، فالفضل في ذلك يرجع إلى فيلم “بوني وكلايد” (Bonnie and Clyde) الذي أنتج في 1967، الذي شاهد فيه الجمهور للمرة الأولى القتل العنيف بصورة مقرّبة، وشعروا بالدماء الحقيقية تتناثر حولهم في دور العرض.

ولكن لمسة تارنتينو تمثلت في خفة الظل التي تصاحب أشد اللقطات عنفا، دم يتطاير، وأعضاء بشرية تُنتزع من الأجساد في منتهى العنف، ولكن في الوقت ذاته لا يستطيع المشاهد أن يحيد ببصره لثانية واحدة، بل يستمتع ويضحك أيضا.

من الوهلة الأولى، نلاحظ التشابه بين فيلم “الشجاعة” أو “سيسو” وأفلام تارنتينو، بداية من تقسيمه إلى فصول لكل منها عنوان، وحتى استخدام لون ونوع الخط المكتوبة بها هذه العناوين. ولكن النقطة الأهم تكمن في مشاهد “الأكشن” الدموية والمثيرة.

كما أنه لا يمكن عدم ملاحظة تأثر مخرج الفيلم بأفلام “الويسترن” أو الغرب الأميركي، خصوصا الـ”سباغيتي ويسترن” (Spaghetti Western) التي قدمها المخرج الإيطالي الرائد سيرجيو ليوني.

في بعض المشاهد يمكن الخلط بسهولة بين بطل الفيلم أتامي والممثل الكبير كلينت إيستوود عندما كانت الصحراء حليفته في حربه ضد الأشرار في أفلام مثل “الطيب والشرس والقبيح” (The Good, the Bad and the Ugly) و”من أجل حفنة دولارات” (For a Few Dollars).

لدينا هنا رجل وحيد أمام كتيبة جنود ودبابة، ولكن الفيلم يدفعنا إلى تصديق أنه أسطورة، فيتصاعد الأمل بقدرته على هزيمتهم جميعا، بل والتنكيل بهم!

على الجانب الآخر، العدو هو مجموعة من الجنود النازيين الذين يتسلون بتخريب المدن، وقتل المدنيين والعزل، والاعتداء الجنسي على نساء البلد. هؤلاء مثال لكل ما يرغب المشاهد في القضاء عليه بعنف، وبالتالي يتماهى مع أتامي الذي يكسر كل قواعد المنطق وينجو من الموت المحتّم، مثل الشنق.

ويقع كل هذا العنف على خلفية من الطبيعة الفنلندية. الفيلم من تصوير كغيل لاغيرروس الذي استغل نور الشمس الطبيعي، وكل حبة رمل وجبل وبحيرة في منطقة التصوير لإبراز هذا التضاد الواضح، بين جمال خلق الله، ووحشية الإنسان.

حقق فيلم “شجاعة/ سيسو” معدل 94% على موقع “روتن توماتوز” (Rotten Tomatoes) من النقاد. ومع قدرته على تغطية ضعف موازنته، أصبحت هناك الكثير من الإشارات الدالة على عودته مرة أخرى بجزء ثانٍ، لنرى النسخة العجوز من جون ويك المنتقم مرة أخرى.

المصدر : الجزيرة
]]>
https://sonara.net/%d9%81%d9%8a%d9%84%d9%85-%d8%b3%d9%8a%d8%b3%d9%88-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b3%d8%ae%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%ac%d9%88%d8%b2-%d9%85%d9%86-%d8%a3%d9%81%d9%84%d8%a7%d9%85-%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88/%d9%81%d9%86/64436/feed/ 0
“جون ويك” يمدد مسيرة النجاح بجزء خامس https://sonara.net/%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88%d9%8a%d9%83-%d9%8a%d9%85%d8%af%d8%af-%d9%85%d8%b3%d9%8a%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%ac%d8%a7%d8%ad-%d8%a8%d8%ac%d8%b2%d8%a1-%d8%ae%d8%a7%d9%85%d8%b3/%d9%81%d9%86/58700/ https://sonara.net/%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88%d9%8a%d9%83-%d9%8a%d9%85%d8%af%d8%af-%d9%85%d8%b3%d9%8a%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%ac%d8%a7%d8%ad-%d8%a8%d8%ac%d8%b2%d8%a1-%d8%ae%d8%a7%d9%85%d8%b3/%d9%81%d9%86/58700/#respond Sun, 04 Jun 2023 21:05:53 +0000 https://sonaranet.wpengine.com/?p=58700 انتهى فيلم “جون ويك 4” (John Wick: Chapter 4) بوقوف اثنين من الشخصيات الرئيسية على قبر بطل الفيلم “جون ويك”، ينعون شجاعته وقوته التي فقدها عالم الإجرام، لكن الكثير من المشاهدين لم يبتلعوا هذا الطعم أو يؤمنوا بأن تلك هي نهاية شخصيتهم السينمائية المفضلة، وأكدوا أن “جون ويك” عائد لا محالة. وبالفعل، أعلنت أستوديوهات “ليونزغيت” […]]]>

انتهى فيلم “جون ويك 4” (John Wick: Chapter 4) بوقوف اثنين من الشخصيات الرئيسية على قبر بطل الفيلم “جون ويك”، ينعون شجاعته وقوته التي فقدها عالم الإجرام، لكن الكثير من المشاهدين لم يبتلعوا هذا الطعم أو يؤمنوا بأن تلك هي نهاية شخصيتهم السينمائية المفضلة، وأكدوا أن “جون ويك” عائد لا محالة.

وبالفعل، أعلنت أستوديوهات “ليونزغيت” (Lionsgate) عودة “ويك” بجزء خامس لم يتحدد موعد عرضه بعد، من بطولة النجم كيانو ريفز وإخراج تشاد ستاهلسكي.

 

عالم “جون ويك” الممتد

تدور أحداث سلسلة أفلام “جون ويك” التي بدأت عام 2014 حول القاتل المحترف “ويك” الذي يعتزل العمل الإجرامي ويعيش حياة سعيدة مع زوجته، لكن الأخيرة تتوفى بسبب المرض، وخلال انعزاله حزنا عليها تتقاطع طرقه مع ابن أحد عتاة رجال العصابات الذي يقتل كلبه ويسرق سيارته، ويبدأ جون مطاردته للانتقام منه، وهو ما يؤلب عليه كل قوى الشرّ، وعبر الأفلام الأربعة يرافق المشاهد البطل في محاولاته العديدة للنجاة.

 

ينضم جون ويك إلى قافلة السلاسل السينمائية والأفلام المشتقة بتأسيسه عالما سينمائيا ممتدا، وقد أعلن جو دريك رئيس مجموعة “ليونزغيت” عن جزء خامس من الفيلم، وقال “ننظر إلى المشروع من جانب أوسع، بالرينا (Ballerina) سيكون أول فيلم مشتق ويعرض العام المقبل. ونحن بصدد تطوير ثلاثة أعمال أخرى، بما في ذلك الجزء الخامس، والمسلسل التلفزيوني: الكونتنتال (The Continental) الذي سيتم بثه قريبا. نحن نبني عالم جون ويك، وعندما يصدر الجزء الخامس، سيكون أساسيا في سرد القصص الأخرى”.

وتم إطلاق فيلم “جون ويك: الفصل 4” (John Wick: Chapter 4) في 24 مارس/آذار الماضي، وتجاوزت إيراداته 363 مليون دولار على مستوى العالم.

 

تشاد ستاهلسكي وسرّ نجاح جون ويك

في حلقة بودكاست مع موقع “ذا هوليود ريبورتر” (The Hollywood Reporter)، اعترف المخرج تشاد ستاهلسكي أنه منفتح لفكرة فيلم خامس من سلسلة “جون ويك”، خاصة بعد النجاح الكبير للجزء الرابع.

وقال ستاهلسكي إنه اتفق مع النجم  كيانو ريفز على عدم تكرار أي من التفاصيل الخاصة بالأفلام السابقة، وبالتالي قد يستغرق الأمر وقتا لإيجاد زاوية مختلفة لتناول الشخصية في الجزء المقبل من “جون ويك”.

وشارك في حلقة البودكاست المصور السينمائي المرشح مرتين لجائزة الأوسكار دان لاوستسن الذي قام بتصوير الفصلين الثاني والثالث من السلسلة، والمونتير ناثان أورلوف لتوضيح تفاصيل صناعة “جون ويك الفصل الرابع 4” الذي تم تصويره في اليابان وفرنسا والأردن وألمانيا ونيويورك.

وتحدث المشاركون عن التصوير المعقد الذي يتضمن استخدام “الكاميرا المثبتة بجسم المصور” (Steadicam)، ونظام الكاميرات المعلق بالكابلات (Spydercam)، وقال ستاهلسكي “عندما ترى كيانو يصعد الدرج والكاميرا تسير معه، فهذا يعني أن المصور يحمل كاميرا بوزن 60 كغم يركض خلفه”.

المصدر : الجزيرة + وكالات
]]>
https://sonara.net/%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88%d9%8a%d9%83-%d9%8a%d9%85%d8%af%d8%af-%d9%85%d8%b3%d9%8a%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%ac%d8%a7%d8%ad-%d8%a8%d8%ac%d8%b2%d8%a1-%d8%ae%d8%a7%d9%85%d8%b3/%d9%81%d9%86/58700/feed/ 0
“جون ويك 4”.. عروض راقصة على حافة الموت https://sonara.net/%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88%d9%8a%d9%83-4-%d8%b9%d8%b1%d9%88%d8%b6-%d8%b1%d8%a7%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%ad%d8%a7%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%88%d8%aa/%d9%81%d9%86/54245/ https://sonara.net/%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88%d9%8a%d9%83-4-%d8%b9%d8%b1%d9%88%d8%b6-%d8%b1%d8%a7%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%ad%d8%a7%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%88%d8%aa/%d9%81%d9%86/54245/#respond Sat, 13 May 2023 18:28:02 +0000 https://sonaranet.wpengine.com/?p=54245 يُعرض حاليا حول العالم فيلم “جون ويك: الفصل 4” (John Wick: Chapter 4) بطولة كيانو ريفز، وإخراج تشاد ستاهلسكي، الذي أصبح أنجح أفلام السلسلة من الناحية التجارية وقد حقق حتى الآن 417 مليون دولار، مقابل ميزانية 100 مليون دولار، وهو في المرتبة الخامسة من حيث الإيرادات في عام 2023. بدأت سلسلة أفلام “جون ويك” عام […]]]>

يُعرض حاليا حول العالم فيلم “جون ويك: الفصل 4” (John Wick: Chapter 4) بطولة كيانو ريفز، وإخراج تشاد ستاهلسكي، الذي أصبح أنجح أفلام السلسلة من الناحية التجارية وقد حقق حتى الآن 417 مليون دولار، مقابل ميزانية 100 مليون دولار، وهو في المرتبة الخامسة من حيث الإيرادات في عام 2023.

بدأت سلسلة أفلام “جون ويك” عام 2014 وقد حققت نجاحا كبيرا منذ الفيلم الأول ما أهلها للاستمرار لـ3 أفلام أخرى، بالإضافة إلى مسلسل قصير جاري إنتاجه الآن، وفيلم “فرعي” (spin-off) يتناول أحداثا تقع بين الجزئين الثالث والرابع، بالإضافة إلى مشروع جزء خامس لم يتم الإعلان عنه رسميا بعد.

 

جون ويك وفن التفوق على النفس

تبدو أحداث أفلام “جون ويك” بأجزاء السلسلة الأربعة كما لو أنها نفس القصة مكررة في أماكن مختلفة ومع أعداء جدد في كل مرة، البطل “جون ويك” المقاتل السابق الذي لا يرغب سوى في الاعتزال بعد وفاة زوجته يضطر إلى محاربة مجموعة كبيرة من الأشرار الذين يحاولون إجباره على العودة للعمل، أو ينتقمون منه لكسره بعض قواعد العالم الإجرامي التي أقرتها منظمة “الطاولة العالية” (The High Table).

العامل الوحيد المختلف في كل مرة قوة وطبيعة العدو الذي يقاتله “جون ويك”، ففي الجزء الرابع على سبيل المثال يواجه البطل “ماركيز” فرنسي وأحد أعضاء منظمة “الطاولة العالية” الذي عليه التخلص من “ويك”، وخلف هذا الشرير -الذي يغلف عنفه بطابع من الأناقة- يقف جيش من المرتزقة و”كاين” وهو صديق سابق لجون ويك هدده الماركيز فنسنت دي غارموت بقتل ابنته.

ومع كل فيلم لدينا البطل ومجموعة من الحلفاء وبضعة أعداء وصراع على إثبات من هو الأكثر قوة ومهارة، وعشرات القتلى الذين يصرعهم “جون ويك” بنفس قدرة وسرعة المبيد الحشري في قتل مستعمرة ذباب، ما يجعل المشاهدين يعودون للفيلم التالي، وهو ما يشير إلى منافسة المخرج تشاد ستاهلسكي لنفسه، والتفوق على فيلمه السابق، خصوصا في مشاهد الأكشن التي احترفها منذ كان “ممثلا بديلا” (دوبلير) لـ”كيانو ريفز” في أفلام “الماتريكس” (The Matrix).

يتكون فيلم “جون ويك: الفصل 4” من عدة مشاهد قتال طويلة ومصممة بدقة يصل بينها مقاطع قصيرة للشخصيات وهي توضح تفاصيل الصراع أو القصص الخلفية التي دفعت إلى الحرب، ليشبه الفيلم في النهاية أحد عروض “الباليه” التي لا تحتاج إلى حوار لفهم أحداثها، فهي تستخدم الحركة والتفاعل بين مؤديها لتوضيح القصة والصراعات.

والمنافسة يخوضها المخرج ليس فقط مع أفلامه السابقة ولكن كذلك بين مشهد وآخر، فيجب تصميم كل مشهد بحيث يصبح ذا طابع ومذاق خاص ومبهر أكثر مما سبقه بقدر الإمكان، ويعد من أفضلهم في هذا الفيلم تسلسل القتال في فندق “كونتننتال أوساكا”، وقد غلبت عليه الفنون القتالية الآسيوية التي أسبغت عليه طابع فيلم “الفتى العجوز” (Oldboy) للمخرج بارك تشان ووك، وفيه يقع قتال بالسيوف في أرجاء الساحة الواسعة وداخل مطبخ المنشأة، والبطل “جون ويك” يستخدم الأسلحة ذات الطابع الشرقي بصورة ممتازة، ولكن ليس بما يكفي، حيث يقع في فخ “الاستيلاء الثقافي” (Cultural appropriation)، ولم يتفوق على غريمه الآسيوي “كاين” الأكثر براعة بالتأكيد في قتال السيوف وإن كان فاقد البصر.

تصويره أهم من الأكشن

هناك جانبان يكمّلان بعضهما البعض، ولكن في ذات الوقت قد يتضادان في أفلام الأكشن، وهما تصميم مشاهد القتال وطريقة تصويرها. في بعض الأحيان، تجبر تصميمات مشاهدُ القتال المعقدة المخرجَ على التصوير بطرق محدودة مثل استمرار الكادرات المتوسطة أو الواسعة لإبراز الممثلين وحركتهم وعدم تحريك الكاميرا، وفي أوقات أخرى، تعتمد هذه الأفلام على تصوير لقطات شديدة القصر لكل حركة، ثم الجمع بينها بالمونتاج، وقد تصبح الخلفية التي تجري فيها مشاهد الأكشن أشد جاذبية من القتال نفسه، أو يتجلى الجذب في الحوار الجاري خلال هذه المشاهد لنرى صراعا مزدوجا، بالأيدي وبالكلمات.

تتكون مسيرة المخرج تشاد ستاهلسكي من 4 أفلام فقط، وهي أجزاء سلسلة “جون ويك”، ولكن ذلك لا يقلل من قدراته الفذة في فهم النوع السينمائي الذي يقدمه، وكذلك الوسيط نفسه، فكل مشهد أكشن من مشاهد أفلام جون ويك تتميز بحرفية عالية في التصميم يقابلها نفس المستوى من الجودة في التصوير السينمائي والخلفية التي يدور فيها المشهد، وقد تعاون في هذا الفيلم مع دان لاستسين كمدير تصوير وهو المرشح مرتين لأوسكار أفضل تصوير من قبل.

إن مشاهد الأكشن في فيلم “جون ويك: الفصل 4” خاطفة للأبصار فعلا، وقد اعتمدت على حركة الكاميرا الرشيقة، التي بدت كما لو أنها واحدة من المتقاتلين وشريكة في رقصة قاتلة، وقد تسقط ضحية مثل أعداء جون ويك.

ويظهر ذلك بشدة في مشهد القتال ما قبل الأخير بين أبرز معالم باريس وفي الشوارع الرئيسية والسيارات التي يجب على الكاميرا مجاراة سرعتها وتتبع حركة البطل الذي لم تهدأ لثانية، وفي جزء آخر من هذا التسلسل تنتقل الكاميرا إلى الأعلى فننظر للمشهد بشكل عمودي ونرى حركة البطل بين غرف المنزل المختلفة كما لو أن المشاهد دخل أحد ألعاب الفيديو.

وفي مشاهد أخرى كانت الإضاءة -وهي كذلك إحدى مسؤوليات مدير التصوير- لاعبا أساسيا في تصميم حركات الأكشن وإبراز جمالياتها، مثل مشهد الملهى الليلي والمياه المتساقطة وخلفها أضواء النيون المختلفة، أو المشهد الختامي والمبارزة الأخيرة بين “جون ويك” وغريمه “كاين” في لحظات شروق الشمس وباريس في الخلفية.

يستحق فيلم “جون ويك: الفصل 4” تقييمات النقاد المرتفعة للغاية لفيلم أكشن، وقد حصل على 94% على موقع “روتن توماتوز” (Rotten Tomatoes)، ويستحق أيضا الإيرادات التي حققها ولا يزال يحققها؛ فهو عمل لن يحتل فقط مكانة عالية بين أفلام الأكشن، ولكن سيساهم في تطوير هذا النوع السينمائي في السنوات القادمة.

المصدر : الجزيرة
]]>
https://sonara.net/%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88%d9%8a%d9%83-4-%d8%b9%d8%b1%d9%88%d8%b6-%d8%b1%d8%a7%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%ad%d8%a7%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%88%d8%aa/%d9%81%d9%86/54245/feed/ 0
“جون ويك: تشابتر 4” يتصدر شباك السينما الأميركية https://sonara.net/%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88%d9%8a%d9%83-%d8%aa%d8%b4%d8%a7%d8%a8%d8%aa%d8%b1-4-%d9%8a%d8%aa%d8%b5%d8%af%d8%b1-%d8%b4%d8%a8%d8%a7%d9%83-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%8a%d9%86%d9%85%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%a3/%d9%85%d9%86%d9%88%d8%b9%d8%a7%d8%aa/44193/ https://sonara.net/%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88%d9%8a%d9%83-%d8%aa%d8%b4%d8%a7%d8%a8%d8%aa%d8%b1-4-%d9%8a%d8%aa%d8%b5%d8%af%d8%b1-%d8%b4%d8%a8%d8%a7%d9%83-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%8a%d9%86%d9%85%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%a3/%d9%85%d9%86%d9%88%d8%b9%d8%a7%d8%aa/44193/#respond Mon, 27 Mar 2023 17:11:13 +0000 https://sonaranet.wpengine.com/?p=44193 تصدر فيلم ”جون ويك: الفصل الرابع″، من سلسلة الحركة الشهيرة من بطولة كيانو ريفز، شباك التذاكر في أميركا الشمالية محققا 73.5 مليون دولار في أسبوع عرض الأول، وفقًا لشركات التوزيع. فيلم شركة لايونز غيت، الذي قام ببطولته ريفز باعتباره القاتل المتردد جون ويك، تجاوز كل التوقعات وعطلات نهاية الأسبوع الافتتاحية السابقة للفيلم المصنف ”أر”. منذ […]]]>

تصدر فيلم ”جون ويك: الفصل الرابع″، من سلسلة الحركة الشهيرة من بطولة كيانو ريفز، شباك التذاكر في أميركا الشمالية محققا 73.5 مليون دولار في أسبوع عرض الأول، وفقًا لشركات التوزيع.

فيلم شركة لايونز غيت، الذي قام ببطولته ريفز باعتباره القاتل المتردد جون ويك، تجاوز كل التوقعات وعطلات نهاية الأسبوع الافتتاحية السابقة للفيلم المصنف ”أر”. منذ إطلاقه لأول مرة في عام 2014 بفيلم جون ويك محققا 14 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية)، نمت السلسلة التي أخرجها تشاد ستالسكي باطراد مع كل جزء جديد. حقق الجزء الثاني عام 2017 30.4 مليون دولار، وظهر الجزء الثالث ”بارابيلم” عام 2019 محققا 56.8 مليون دولار.

لكن فيلم ”تشابتر 4″، الذي يستمر لمدة ساعتين و 49 دقيقة وتكلف إنتاجه ما لا يقل عن 100 مليون دولار، هو أكبر فيلم حتى الآن في سلسلة أفلام الحركة البسيطة. حقق الفيلم تقييم 95 ٪ على موقع روتن توماتوز. أضاف الفيلم، الذي جذب 69٪ من مشاهديه الذكور، 64 مليون دولار في الخارج. وهو أكبر نجاح لشركة إنه أكبر نجاح لشركة لايونز غيت في عصر ما بعد الجائحة.

لكن نجاح فيلم ”جون ويك: تشابتر 4″ يضيف بداية قوية لهوليوود في عام 2023. بعد أن انتعشت مبيعات التذاكر إلى حوالي 67٪ من مستويات ما قبل الجائحة العام الماضي، أصبحت الأفلام الجديدة أكثر ثباتًا وأكثر حزمًا هذا العام. قادت أفلام الأجزاء الطريق، بما في ذلك ” كريد 3″ و ”سكريم 6″. ارتفعت مبيعات التذاكر بنسبة 28٪ عن العام الماضي، وفقًا لشركة البيانات كومسكور.

لكن كانت هناك بعض الاستثناءات. بعد ظهوره المخيب للآمال في أسبوعه الأول محققا 30.5 مليون دولار الأسبوع الماضي، تراجع الجزء الثاني للبطل الخارق شازام ”فيوري أوف غودز” ”إلى المركز الثاني محققا 9.7 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الثانية. انخفض إيرادات الفيلم الذي أصدرته شركة وارنر بروذرز بشكل حاد، حيث تراجعت بنسبة 68 ٪ منذ إطلاقه.

احتل فيلم ”سكريم 6″ المركز الثالث محققًا 8.4 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الثالثة، ليصل إجماليه حتى الآن إلى 90.4 مليون دولار محليًا و 139.3 مليون دولار في جميع أنحاء العالم. تلاه فيلم ”كريد3″ في المركز الرابع محققًا 8.4 مليون دولار. وصل الجزء الثالث لسلسة النجم مايكل بي جوردان إلى 140.9 مليون دولار محليا.

]]>
https://sonara.net/%d8%ac%d9%88%d9%86-%d9%88%d9%8a%d9%83-%d8%aa%d8%b4%d8%a7%d8%a8%d8%aa%d8%b1-4-%d9%8a%d8%aa%d8%b5%d8%af%d8%b1-%d8%b4%d8%a8%d8%a7%d9%83-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%8a%d9%86%d9%85%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%a3/%d9%85%d9%86%d9%88%d8%b9%d8%a7%d8%aa/44193/feed/ 0