أروع – موقع الصنارة نت https://sonara.net موقع الأخبار الأول | الناصرة والمنطقة Thu, 20 Apr 2023 13:36:29 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.4.3 https://sonara.net/wp-content/uploads/2022/09/cropped-logo-01-32x32.png أروع – موقع الصنارة نت https://sonara.net 32 32 السودانيون يضربون أروع أمثلة التعاطف في مواجهة الصراع المسلح https://sonara.net/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%88%d8%af%d8%a7%d9%86%d9%8a%d9%88%d9%86-%d9%8a%d8%b6%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%86-%d8%a3%d8%b1%d9%88%d8%b9-%d8%a3%d9%85%d8%ab%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b9%d8%a7%d8%b7%d9%81/%d8%a3%d8%ae%d8%a8%d8%a7%d8%b1/49939/ https://sonara.net/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%88%d8%af%d8%a7%d9%86%d9%8a%d9%88%d9%86-%d9%8a%d8%b6%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%86-%d8%a3%d8%b1%d9%88%d8%b9-%d8%a3%d9%85%d8%ab%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b9%d8%a7%d8%b7%d9%81/%d8%a3%d8%ae%d8%a8%d8%a7%d8%b1/49939/#respond Thu, 20 Apr 2023 13:36:29 +0000 https://sonaranet.wpengine.com/?p=49939 ضرب السودانيون أمثلة رائعة وقدموا نماذج مشرفة لمجابهة تدهور الأوضاع الإنسانية، ونجدة المكروب وإغاثة الملهوف، وإعانة الضعيف من ذوي الحالات الاستثنائية الطارئة، منذ تفجُّر النزاع المسلح بين الجيش والدعم السريع، السبت الماضي. ويعتبر كثيرون أن تلك القيم والأعراف الرفيعة ليست مُستجدة إنّما مُتجذِّرة في الموروثات السودانية. ولا تزال القصص والحكايات التي قوامها قيم التضحية والإيثار، داخل […]]]>

ضرب السودانيون أمثلة رائعة وقدموا نماذج مشرفة لمجابهة تدهور الأوضاع الإنسانية، ونجدة المكروب وإغاثة الملهوف، وإعانة الضعيف من ذوي الحالات الاستثنائية الطارئة، منذ تفجُّر النزاع المسلح بين الجيش والدعم السريع، السبت الماضي.

ويعتبر كثيرون أن تلك القيم والأعراف الرفيعة ليست مُستجدة إنّما مُتجذِّرة في الموروثات السودانية.

ولا تزال القصص والحكايات التي قوامها قيم التضحية والإيثار، داخل ميدان الاعتصام منذ4 أعوام، محفورة بالأذهان.

الطعام والشراب لمن يحتاج
الطعام والشراب لمن يحتاج

وجنباً إلى جنب، صك ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي عشرات الوسوم (الهاشتاغات) طيلة الأيام الماضية لمعالجة عواجل الطوارئ الإنسانية الحرجة التي أعقبت الصراع المسلح ابتداءً بالإجلاء، والغذاء والدواء، ومروراً بالإرشاد عن مواضع الارتكازات العسكرية في الشوارع الرئيسية، ونزولاً لتحويل الرصيد للاتصالات.

أنموذج واحد لعشرات المواقف!

وفي التفاصيل روى شاهد عيان لـ”العربية.نت” أن طالبات إحدى الجامعات بمدينة أم درمان، إحدى مدن العاصمة السودانية الثلاث، فوجئن باندلاع المعارك الضارية أثناء استقلالهن حافلة الترحيل بطريق عودتهن إلى منازلهن، ومع اشتداد القصف المدفعي والصاروخي وأزيز الطائرات الحربية، ووسط أجواء الرعب والهلع، حاول سائق حافلة الترحيل التوقُّف قليلاً ريثما تخف حِدّة القصف وثم استئناف السير مرةً أخرى، إلاّ أن إحدى الأسر التي تابعت المشهد، هدأت من روع الطالبات وعرضت عليهن بإصرار شديد الترجُّل عن العربة والدخول إلى المنزل لتقوم باستضافهن جميعاً. واجتهدت تلك الأسرة في إكرام وفادة الطالبات اللواتي انقطعت بهن السبل بغتةً، لأيام عدة دون سابق معرفة بهن.

ذلك الموقف النبيل يُعتبر أنموذجاً واحداً لعشرات المواقف المماثلة منذ وقوع النزاع المسلح، إذ لم ينتظر السُّودانيون طويلاً لصنع ما يشبه “دولة مُوازية” اتخذت من مواقع التواصل الاجتماعي الواسعة الانتشار، منصّات فاعلة لبث الشكاوى والبحث عن المعالجات السريعة لكافة الأزمات الإنسانية المُتصاعدة، في ظل غياب المؤسسات الرسمية.

مساعدة على قارعة الطريق
مساعدة على قارعة الطريق

حوّل صفحتك الشخصية لصفحة إغاثية

بالتزامن، شهدت مواقع التواصل الواسعة الانتشار مثل فيسبوك وتويتر صك هاشتاغات نشطة، أبرزها لا للحرب، فتح مسارات آمنة سافرت كيف، حول صفحتك الشخصية لصفحة إغاثية، مستشفيات السودان تحت قصف النيران، و إجلاء المدنيين.

كما استحدثت عشرات المجموعات بخدمة التراسل الفوري واتساب، وظفت جميعها للاستجابة السريعة لمعالجة الحالات الطارئة الناتجة عن الصراع العسكري بين الجيش والدعم السريع كانقطاع الكهرباء، وشُح مياه الشرب، وإغلاق الصيدليات ونُدرة الأدوية والعقاقير الطبية، وصعوبة الوصول إلى المستشفيات ومراكز تلقي العلاج للمرضى.

سافرت كيف؟

واعتباراً من الأربعاء، تم تنشيط وسم “سافرت كيف” لمشاركة كل شخص تجربته في السفر والخروج الآمن من الخرطوم للولايات، حيث درج السُّودانيون مُغادرة الخرطوم سنوياً لقضاء عُطلة الأعياد قرب ذويهم بولايات السُّودان المختلفة.

في المقابل أعدت الولايات والمناطق المتاخمة للخرطوم، عدتها لاستقبال قوافل المواطنين الفارين من جحيم الحرب المستعرة.

إجلاء العالقين وإسعاف المصابين

تعليقاً على هذا الأمر، قالت الناشطة الطوعية رانيا العوني لـ”العربية.نت” إن تدهور الأوضاع الإنسانية بدأ بالتزامن مع اندلاع العمليات العسكرية. وشكّلت نداءات الاستغاثة لإجلاء المُواطنين العالقين، خاصةً الطلبة والطالبات الجامعيين بالداخليات وإسعاف المصابين إلى المشافي، وأيضاً إغاثة المهلوفين، الغالبية العظمى من الطلبات العاجلة لفرق الطوارئ الطوعية.

لافتة إنسانية
لافتة إنسانية

كيف تغلّبوا على الصعوبات؟

أمّا الصعوبات والعوائق التي وقفت في طريقهم، فذكرت رانيا لـ”العربية.نت” أن شح الوقود وقف العائق الأكبر أمام سرعة الاستجابة لنداءات الاستغاثة، حيث تغلّبوا على ذلك، وقالت: “كنا نطلب من العالقين سواءً من المواطنين أو الطلاب مغادرة أماكنهم بحذر شديد بعد الاطمئنان لهدوء الأحوال الأمنية والعسكرية، وتوقُّف القصف المدفعي والصاروخي، حينها نقوم بتعريفهم بنقاط محددة ومسارات آمنة ليسلكوها حتى يبلغوا مقرات الإيواء بسلام”.

أما بالنسبة لشح الأدوية والعقاقير الطبية، فقمنا بتوزيع جغرافي للصيدليات التي نتعامل معها، وبعد تلقي الإخطار ومعرفة مقر سكن الشخص طالب الخدمات، ما علينا إلا توجيهه لأقرب صيدلية يتوفر فيها الدواء المطلوب.

في حين كان انقطاع المياه عن الأحياء السكنية واحداً من كبريات الأزمات التي قابلتنا – الحديث لايزال لرانيا – ولامتصاص آثارها قمنا بالبحث عن المناطق التي تتوفر فيها المياه وعمل منشورات مستمرة بذلك. وختمت حديثها بأن تلك المعالجات كانت صعبة للغاية ومحفوفة بالمخاطر، حيث واجه المتطوعون ضغوطاً رهيبة لتلبية نداءات الاستغاثة المستمرة تحت القصف المدفعي والصاروخي وأزيز الطائرات الحربية المُخيف. وكانوا لا يهجعون للراحة سوى سويعات قليلة قبل العودة سريعاً لمد يد العون للأبرياء.

المصدر : العربية

]]>
https://sonara.net/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%88%d8%af%d8%a7%d9%86%d9%8a%d9%88%d9%86-%d9%8a%d8%b6%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%86-%d8%a3%d8%b1%d9%88%d8%b9-%d8%a3%d9%85%d8%ab%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b9%d8%a7%d8%b7%d9%81/%d8%a3%d8%ae%d8%a8%d8%a7%d8%b1/49939/feed/ 0
(ع.ع) – ديما بشارات من يافة الناصرة مضيفة الطيران في إل عال: حققت حُلمي وكسرت السقف الزجاجي واليوم أنا أعمل مع أروع عائلة https://sonara.net/%d8%b9-%d8%b9-%d8%af%d9%8a%d9%85%d8%a7-%d8%a8%d8%b4%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d9%85%d9%86-%d9%8a%d8%a7%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%a7%d8%b5%d8%b1%d8%a9-%d9%85%d8%b6%d9%8a%d9%81%d8%a9-%d8%a7/%d8%a3%d8%ae%d8%a8%d8%a7%d8%b1/41828/ https://sonara.net/%d8%b9-%d8%b9-%d8%af%d9%8a%d9%85%d8%a7-%d8%a8%d8%b4%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d9%85%d9%86-%d9%8a%d8%a7%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%a7%d8%b5%d8%b1%d8%a9-%d9%85%d8%b6%d9%8a%d9%81%d8%a9-%d8%a7/%d8%a3%d8%ae%d8%a8%d8%a7%d8%b1/41828/#respond Thu, 16 Mar 2023 13:47:19 +0000 https://sonaranet.wpengine.com/?p=41828 بمناسبة آذار شهر المرأة وعيد الأم،أقامت شركة إل عال حفل تكريم خاص للنساء الموظفات في الشركة،وأقيمت خلال الحفل ندوة بعنوان “المرأة المؤثرة في شركة ال عال” بمشاركة دينا بن طال جنناسيا المديرة العامة لشركة إل عال، ليمور بوزاجلو نائبة مدير قسم الموارد البشرية، شير كوتشافي يتسحاك – ميكانيكية للطائرات، ديما بشارات مضيفة طيران على الأرض […]]]>

[This post contains video, click to play]


بمناسبة آذار شهر المرأة وعيد الأم،أقامت شركة إل عال حفل تكريم خاص للنساء الموظفات في الشركة،وأقيمت خلال الحفل ندوة بعنوان “المرأة المؤثرة في شركة ال عال” بمشاركة دينا بن طال جنناسيا المديرة العامة لشركة إل عال، ليمور بوزاجلو نائبة مدير قسم الموارد البشرية، شير كوتشافي يتسحاك – ميكانيكية للطائرات، ديما بشارات مضيفة طيران على الأرض ومرافقة مسافرين،نحاما شبيجل نوفاك – ضابط أول أسطول طائرات 787 ،هيلا جونين مضيفة طيران.وقالت دينا بن طال جنناسيا”نحن فسيفساء من المجتمع الإسرائيلي وإل عال تعكس كل ما يحدث في المجتمع،وأنا أدعو الناس للقيام كل ما بوسعهن لأنهن حقًا قادرات” وأضافت جنناسيا :”في عالم الطيران ، هناك حوالي 5 آلاف شركة طيران في العالم ، وفي أكبر 100 شركة هناك سبع نساء يشغلن منصب مديرة عامة،ونحن في شركة ال عال نسعى جاهدين للوصول إلى المزيد من التمثيل النسائي بين موظفي الشركة”.
ليمور بوزاجلو نائبة مدير الموارد البشرية قالت:”النساء اليوم يمثلن حوالي 41٪ من جميع موظفي الشركة ، ولا يزال لدينا الكثير لنفعله،وأن أؤمن بالمزيج والتنوع لأن هذا يجلب آراء أوسع وإتخاذ قرارات أكثر مسؤولة ومتوازنة”.وقالت ديما بشارات ، مضيفة طيران من قرية يافة الناصرة والتي تم إستيعابها للعمل في شركة ال عال كجزء من تجنيد موظفين من المجتمع العربي ومتحدثين باللغة العربية:”شاهدت إعلانًا أن شركة إل عال ترغب بإستيعاب مضيفات طيران،ولم أتردد للحظة في الترشح لهذه الوظيفة،وأنا اليوم مع أروع عائلة وأعمل معها منذ سنة،حيث كان هذا بالنسبة لي تحقيق حلم وكسر سقف زجاجي”.وتابعت بشارات:”خلال حياتي عملت في مناصب مختلفة،ولكني كنت أبحث عن شيء مختلف وجديد ومليء التحديات،عندما أخبرت عائلتي بتقديمي الترشح للوظيفة،كانوا في غاية السعاة ومنحوني الدعم الكامل منذ البداية.النساء في المجتمع العربي اليوم هن رائدات وهذا مصدر فخر وإعتزاز وهناك شعور أن مكانة المرأة العربية تزداد قوة فهي تثبت أنها شخصية قوية ومؤثرة ويمكنها ذلك “.
ويشار الى أن شركة إل عال فتحت أبوابها لإستيعاب كوادر موظفين في مناصب متنوعة من المجتمع العربي لأنها ترى أنه من المهم توفير فرص متكافئة لجميع المواطنين.

]]>
https://sonara.net/%d8%b9-%d8%b9-%d8%af%d9%8a%d9%85%d8%a7-%d8%a8%d8%b4%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d9%85%d9%86-%d9%8a%d8%a7%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%a7%d8%b5%d8%b1%d8%a9-%d9%85%d8%b6%d9%8a%d9%81%d8%a9-%d8%a7/%d8%a3%d8%ae%d8%a8%d8%a7%d8%b1/41828/feed/ 0