قالت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي كيلة، اليوم الثلاثاء، إن الأسير المريض بالسرطان ناصر أبو حميد لا يقوى على تحريك أطرافه، وهو بحاجة إلى مستشفى مدني في حال رفض الاحتلال نقله لمستشفى فلسطيني
وأكدت كيلة خلال مؤتمر صحفي عقد برام الله، أن ما يحدث لأبو حميد هو "إعدام فعلي وتعذيب متعمد نفسي وجسدي، جراء نقله لمستشفى سجن الرملة".
وحذرت من "انتكاسة" صحية قد يتعرض لها أبو حميد في أية لحظة، نظرا لعدم تلقيه العلاج اللازم وتواجده في بيئة غير صحية.
وتطرقت كيلة إلى معاناة مئات الأسرى المرضى والأسيرات اللواتي يعانين من أوضاع صحية صعبة، كالأسيرة إسراء الجعابيص، و16 مريضا بالسرطان ومقعدًا.