بدأت بلدية رهط بسلسلة لقاءات مع مشايخ ووجهاء لتشمل في اللقاءات التالية باقي الوجهاء ورجال المواعظ والتربية والشبيبة ورجال الاعمال من اجل بحث كيفية التعامل مع الاوضاع السائدة بالبلاد ومن ضمنها حملة التحريض ضد العرب .
واكد المجتمعون ان الاقصى خط احمر وممنوع المس به او المؤامرة عليه .
تحميل كل مسؤول في البلاد المسؤولية عن حملة التحريض او التحرش ضد العرب التي ادخلت المنطقة اجواء للاحتقان ومطالبة رئيس الحكومة باعلانه خطاب دحر التحريض واحترام الوجود العربي في البلاد وفق المعايير القانونية والشرعية الدولية والانسانية والتعايش السلمي لكافة المواطنين في هذه البلاد .
استنكار لكافة ظواهر العنف من الجميع عربا ويهودا وتأمين الحماية للطلاب والعمال ومعاقبة من يطرد العمال العرب ودعوت النقابات العمالية اخذ دورها بالدفاع عن حقوقهم .
المشاركة في اي فعاليات جماهيرية مشتركة للشعبين تدعو للحياة المشتركة والاحترام المتابدل .
دعوة الجميع اخذ الحيطة والحذر والعودة تدريجيا لممارسة الحياة الطبيعية لاننا نرفض ان نكون محاصرين فقط في تجمعاتنا السكانية .