بعد حب الطفلة المصابة بالسرطان سارة لمحمد رشاد وتشجيعها له وبعد أن حقق حلم الطفلة سييل، ظهرت أخيراً معجبات صغيرات جدد في حياة محمد رشاد، أغلبهن ما زلن على مقاعد الدراسة.
ففي إحدى مدارس مصر، نست إحدى الطالبات أنها في حصة الرياضيات، وكتبت على دفترها تفاصيل دقيقة متعلقة بمحمد ومن بينها إسمه وعمره والمدينة التي ينتمي إليها، إضافة إلى اللون الغنائي واللقب فضلاًً عن هواياته ومطربه المفضل. ولم تكتفي بذلك إنما كتبت على يدها باللون الأحمر اسمه ورقم التصويت الخاص به مع مجموعة من القلوب.وقد علقت هذه التلميذة أنها حتماً سترسب بهذه الحصة بسبب تفكيرها المستمر بمحمد.
محمد وكعادته يشكر كل من يشجعه ويدعمه ويشكر كل من أوصله إلى هذه المرحلة من Arab Idol والتي تفصله خطوتين فقط عن نيل اللقب. فهل ينجح بذلك؟