يحصد عمار الكوفي ألقابا وتعليقات إجابية في كل مرّة يعتلي فيها المسرح ويؤدي أغنية أمام اللجنة والجمهور ومنها مهند العرب كون شعره باللّون الأشقر ولحيته أيضا بالإضافة الى عيناه الزرقاوين.
وفي آخر إطلالة له أدّى أغنية كردية بلباس كردي نقل المشاهدين واللّجنة الى التراث القديم ولبّى رغبة أحلام في سماع أغنية من تراثه.
أما المعجبين والمعجبات بعمار الكوفي منحى آخر ينقسم بين المعجب بصوته وأداءه وبين المعجب بشكله وأطلالته، حتى وصلت اليه رسائل عديدة من معجبات تتقدّم للزواج منه وآخرها رسالة شجاعة من معجبة تتغزل بعمار وصوته وتتمنى أن يكون زوجا لها.
وكذلك تنشر المعجبات صور عبر مواقع التواصل الإجتماعي وهنّ يكتبن إسم عمار على أيديهن أو خدودهن ويشجعنه بقوة من خلال الرقم 21.
وبدوره يقوم عمار بقراءة هذه التعليقات وكيفية تفاعل جمهوره عبر مواقع التواصل الإجتماعي ويعبّر عن فرحته بوصوله الى هذه المرحلة وتحوّله من هاو الى فنان يعرفه الكثيرون من مختلف الوطن العربي والعالم ويركز في هذه الفترة على المنافسة للوصول الى اللقب ويترك عروض الزواج الى المستقبل.